Skip to content
كتبته رشا منير
اول تحرك برلماني بشأن صعوبة امتحان الكمياء للثانوية العامة
تقدمت عضو مجلس النواب عن الحزب الديمقراطي الأجتماعي “ريهام عبد النبي “بطلب احاطة لوزير التربية والتعليم بشأن صعوبة إمتحان مادة الكيمياء للثانوية العامة،وأكدت البرلمانية إنها تلقت العديد من الشكاوي من طلاب وأولياء أمور حول صعوبة الإمتحانات،حيث يحتوي علي أسئلة صعبة جدا،وغير قابلة للحل،بجانب ما تردد عن تسريب الإمتحان
وأشارت إلي أن هذه المشكلةلا تؤثر فقط علي نجاح الطلاب في هذه المادة،بل تؤثر ايضا علي مستقبلهم التعليمي والمهني،مطالبة بضرورة إجراء تقيم شامل للأمتحان،وإجراء التغيرات اللازمة في المستقبل
من جهتها أكدت مصادر مسئولة في وزارة التربية التعليم،والتعليم الفنى،علي أن الإمتحان ليس تعجيزيا ومن جهز نفسه للأمتحان جيدا تمكن من الإجابة على الأسئلة،التي أشارت المصادر إلي إنها وفق المواصفات الفنية للورقة الإمتحانية ،وتراعي جميع المستويات الطلابية
ويأتى ذلك إثر شكاوي من طلاب الثانوية العامة من صعوبة إمتحان مادة الكيمياء للثانوية العامة،مؤكدين أن الأسئلة صعبة وفي مستوي مدرس المادة وليس الطالب،كما دخل بعض الطلاب في حالة من البكاء موضحين أن الأسئلة جميعها غير مباشرة خاصة الكيمياء العضوية
وطالبوا مراعتهم في عمليات التصحيح ورصد الدرجات لتعويض صعوبة الإمتحان،فيما أكد طلاب الشعبة الأدبية سهولة إمتحان مادة الجغرافيا،موضحين إنها أسئلة مباشرة،وتضمنت بعض الأسئلة الصعبة في مستوي الطالب المتفوق